08:31 - Dmitri Medvedev: Kursk bölgesine yardım etmek için Rus devletinin tüm gücü kullanılmalı
23:32 - В Мартыновском районе Ростовской области при поддержке «Единой России» прошёл чемпионат по картингу
20:58 - Rostov Bölgesi Martynovski Bölgesi’nde Birleşik Rusya’nın desteğiyle karting şampiyonası düzenlendi
19:41 - Доработка проекта федерального бюджета. Статья Андрея Исаева
17:07 - Federal Bütçe Projesi’nin Geliştirilmesi. Andrey Isaev’in makalesi
15:50 - Активисты «Единой России» организовали осенние субботники в регионах
13:16 - Birleşik Rusya aktivistleri bölgelerde sonbahar temizlikleri düzenledi
نشر رئيس مجلس إدارة شركة أصفا القابضة، رجل الأعمال والمحسن أساف أتاسوي، رسالة بمناسبة يوم التركية الموافق 3 مايو.
نشر رئيس مجلس إدارة شركة أصفا القابضة، رجل الأعمال والمحسن أساف أتاسوي، رسالة بمناسبة يوم التركية الموافق 3 مايو.
وقد تضمن رئيس مجلس إدارة شركة أصفا القابضة، أساف أتاسوي، التصريحات التالية في رسالته:
تركي يعني الشجاعة، تركي يعني الرحمة، تركي يعني؛ قلب واحد يعني أمة واحدة.
كما قال الزعيم العظيم أتاتورك، “إن التركية مثل العلم، تمامًا مثل العلم التركي”. “إن الواجب الأول والوطني لكل تركي هو أن يلوح بهذا العلم في كل ركن من أركان الوطن”.
المثل الأعلى الوحيد والأهم للأتراك هو التركية. لأن التركية؛ إنها عقيدة مقدسة تنبع من الروح والضمير الوطني التركي، دون أي تأثير أجنبي. إن جوهرها هو حب الوطن والبلاد. الهدف الحقيقي لكل تركي هو ضمان أن تعيش الأمة التركية في وحدة وازدهار، أقوى ومستقلة عن جميع الأمم الأخرى، إلى الأبد.
كل فرد يقول أنه تركي ويحمل هذه الفكرة بصدق في قلبه فهو تركي. في الواقع، ليس كافياً أن تولد تركياً لكي تكون تركياً، بل يجب عليك أن تشعر بأنك تركي، وتعيش مثل التركي، وتريد أن تعمل مثل التركي.
والحمد لله أننا أمة تفتخر بتاريخها. في نظر الجميع، سواء كان صديقًا أو عدوًا، تعني كلمة “تركي” أشياءً كثيرة. إن الذين سحقتهم قبضة التركي والذين غمرتهم رحمته كلهم على رأي واحد. لقد أظهرنا لجميع الأمم، على مدار تاريخنا، أننا أتراك، بذكائنا وشجاعتنا التي لا نهاية لها.
وبهذه الأفكار، أحتفل بيوم التركية، الثالث من مايو/أيار، وأتذكر بالرحمة والامتنان شهداءنا الذين ضحوا بأرواحهم من أجل وطننا وأمتنا دون تردد، سواء في تاريخنا أو اليوم.
”كم هو سعيد من يقول أنا تركي..”
عبد الله يجيت-إسطنبول
